Tuesday, September 25, 2007

مغلق مؤقتا.............انا لله وانا اليه راجعون

انا بعتذر عن عدم انزال بوست جديد معلش ظروف خارجة عن اردتى وذلك
لوفاه زوج خالتى العزيز
ادعو له بالرحمه والمغفرة وان يدخله الله فى فسيح جناته يا رب

Thursday, September 13, 2007

رمضـــــــــــــــان كريـــــــــــــم

بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله
زى ما تكون الايام بتجرى بسرعة
زى الايام دية السنه اللى فاتت ياااااااااااااه
بجد كان رمضان جميل جدااااااا كان احلى رمضان مر عليا
زى الايام دية كنا بنشارك وكنا مجموعة فى جمعية كلنا متجمعين فى حب الله وحب الخير
كنا عاملين مائدة رحمن
كنا مقسمين نفسنا كل واحد يوم او يومين حسب عشان الاشراف على الافطار للصائمين
بجد كانت ايام جميله
كنت انا وناس تانية متجمعين مع بعضنا كنا نصلى سويا
سبحان الله الايام بتعدى بسرعة
بس السنه دية زى ما يكون حاسة بيه باحساس غريب
انا بتصل بالناس عشان اقولهم كل سنه وهما طيبين كانى بعيد عليهم
كأن رمضان فى اول ايامه عيد وكل يوم فيه عيد
بس ده مش كأن ده كدة فعلا
سبحانه
ان شاء الله يكون رمضان احلى واحلى ويكون احلى فى كل مرة عن اللى قبلها
وان شاء الرحمن نواصل
وبجد نفسى اتغير فى رمضان ده للافضل
يـــــــــــــــــارب ساعــــــــــــــــــــــدنى
ادعولى بقى
وربنا يتقبل منا ان شاء الله صالح اعمالنا يا رب

Monday, September 10, 2007

الحياة......حواديت بنتفكرها :)

اولا كل سنه وكل المسلمين طيبين بمناسبة رمضان ويا رب يعود علينا الايام بالمين والخير والبركات

ثانيا طبعا فيه ناس بتسال ايه الغيبة دية اللى حصلت وكدة

هحكي كل حاجة وبالتفصيل كمان

اول موقف بالترتيب كدة

كانوا بنات خالى الصغيرين امنيه والاء اللى هما اخواتى الصغيرين ومرات خالى وكدة فى مصيف فى اسكندرية واتفقنا انا واخواتى اننا هنروح نزورهم فى يوم وكدة

وسافرنا مكنتش مصدقة انى بجد هشوفهم كان بقالى سنه وشوية مشفتهمش وامنيه والاء دول بالاخص مش مجرد اقارب وبس لأ دول حاجة اكبر من كدة بكتير بعتبرهم اخواتى الصغيرين وهما كمان بيعتبرونى اختهم الكبيرة وبعتبرهم اولادى اللى بخاف عليهم وبحبهم

امنيه رايحة اولى اعدادى

والاء رايحة 6 ابتدائى

يعنى شهادة

المهم

صحيت الصبح عادى بس بعذاب شوية عشان كنت قبلها فى فرح ابن خال بابا وراجعين منه الصبح يعنى يدوب نمت كام ساعة واخواتى كمان نامين متاخر على الرغم مكنوش معانا فى الفرح كنت انا وبابا وماما وبس

المهم صحيت شويتين امنيه بتتصل بتسالنى ها احنا فين وكدة على اساس احنا قولنلهم هنسافر من هنا على 6 طبعا الكلام ده الله يريحمه فى ظل النوم اللذيذ اللى نايمنه وصحاين يدوب على 6 ونص بالضالين

المهم

بدون رغى كتير

الحمد لله وصلنا بعون الله للاسكندرية وبجد بجد انا بعشق المدينه دية ببحرها وجوها وكلو

المهم

لقيت امنيه والاء نايمين انا قلت هلاقيهم صاحين ومستنين زى كل مرة

المهم دلخت صحتهم عشان هما واحشنى اوووووى

الاء صحيت بس زى ما تكون بتحلم انها شايفانى

هاهههههههههههه

بس ادركت على طول واخدها فى حضنى وحضنتها اوى

وامنيه بقى نايمة فى سابع نومه

طنط قالتى وخالتهم وكدة

الاء نامت بدرى عشان تصحى الصبح فايقة وتستناكى

وامنيه فضلت سهرانه للصبح مستنياكى ولما لقتكو هتتاخروا قالت تنام شوية عقبال ما تيجو عشان مستنياكى

بجد كنت فرحانه اووووووووى

عشان محدش يعرف العلاقة اللى بينى وبينهم ايه

اقوى من اى حاجة

كمان انا شلتهم على ايديا وعلى الرغم انهم بعيد عنى هما فى اسيوط وانا هنا فى القاهرة

بس بجد كنت اللى اسبوع اللى بقضيه وياهم او العشر ايام بجد

بيكون احلى ايام

لعب وجرى وفسح كل يوم

بحس وياهم بامومتى

وبحاجات كتير

ربنا يخليهم ليا يا رب

المهم قعدنا طبعا هرينا بعض وتهريج وهزار ونتكلم شوية ونرغى

هما لمضين كمان اووووووى

شويتين نزلنا الشاطئ

وصمموا انى لازم انزل وياهم الميه وكمان ايه انا مش عامله حسابى على كدة

بس اعمل ايه نزلت طبعا

وهدومى غرقت من اولها لاخرها

قعدنا لبليل ما احنا اصلا نازلين متاخر على 6 تقريبا

المهم قعدنا شوية وهما قالو يلا عايزين نروح

روحنا وانا بصراحة خلاص هنام على روحى بس قلت مش وقت نوم بقى

انا بدلت لبسى واخدت دش ويدوب اتعشنا وخلعت مقدرتش واخدهم معايا طبعا جوم يناموا جنبى نمنا كلنا سوا واحدة على يمينى وواحدة على شمالى وانا فى النص

محستش بحاجة الصراحة

صحيت على بليل لقيت كل البيت هس بص خالص

وكمان حصلى قلق صحيت فى النص على اتصال تليفون فرحت منه اوى واحدة كنت اعرفها فى دورة تدريبية واتصاحبنا على بعض بس بقالنا فترة مفيش اتصال رنات كدة بس لقتها بتتصل بيا وبتسال عليا وكدة بس الكلام ده امتى الساعة 12 بليل

:)

المهم

صحيت انا وهما بعد نص الليل كدة

مش فاكرة عملنا ايه قعدنا نحكى شوية وهما ميتوصوش الصراحة

ونمنا تانى برضو

هاههههههههههههه

صحينا تانى يوم

قعدنا ويا بعض وقعدنا نلعب شوية ونضحك بس بجد كل مرة يوم السفر ده اللى ببعد عنهم قلبى بيوجعنى اوى وبكون موجعوة اوى

هما بيقولوى خليكى معانا شوية طب مفرقتش على يوم

انا لو عليا عايزاهم يكون جنبى على طول انا ساعات وانا بمشى بتخايل

بيهم كنت اتمنى لو هما هنا معايا كنت اوديهم واجيبهم من المدرسة كنت اخرجهم ونروح هنا وهنا ونعلم بلاوى سوا

بس عموما محدش عارف الخير فين

المهم قضينا اليوم التانى وياهم مع ان المخطط مكنش اننا نبات خالص بس ما علينا

بيتنا وفرفشنا ولعبنا
كنا مضينها فى البيت وكمان كنت انا مربوطة بالهدوم اللى مستنياها تنشف دية
المهم خلاص اتغدنيا وخلاص جئيت باللحظة الحاسمة
وخلاص مشين
بجد كنت بحضنهم اوووووووووى وطنط عمالى تحضنى اوى لدرجة اخويا بيضحك وعمال يقول متخفوش هتشوفوا بعض تانى
بس يا عالم امتى بقى
الظروف متعفرتة مش عارفة آخد اجازة واسافر حتى عشان اشوف جدتى اللى واحشانى اوى
حتى اجازتى خلصت وكمان الايام اللى جاية ممنوع الاجازات
يعنى وعليكم بخير السنه اللى جاية
يااااااااااه
لسه تانى
وافضل اقعد شوية واسرح فى ذكرياتنا سوا والجوابات والصور وووووو
انا مشيت بجد وانا كنت ببكى وماسكة دموعى قدامهم بالعافية
بس لما ركبت العربية
اخويا بيكلمنى ويضحك معايا وانا فى دنيا تانية سايق جنيى
وانا دموعى نازلة
بس بدارى
موقف صعب
وصعب عليا اوووووى الفراق بجد صعب بكل معنى الكلمة
لما يكونوا اللى بيتحبهم بعيد عنك صعب عليك
المهم كفاية كدة بقى عشان اللى جاى سخن على الاخر
يلا اقولكم سلام مؤقت




Monday, September 3, 2007

ليله زفافهم

عوده بعد الفاصل

هوا يمكن الفاصل طول شويتين تلاته بس معلش ظروف خارجة عن ارادتى بقالى فترة كبيرة عايزة اكتب حاجة بس مش عارفة جوايا حاجات عايزة اعبر عنها ومش قادرة مش عارفة ليه
مع ان الفترة الى فاتت واجهت مواقف كتير وكتير اثر فيا بس يمكن مكنتش مساعدة نفسى انى اكتب بس المهم ما علينا
عموما الفترة اللى فاتت هبقى اكتبلكو حصل فيها ايه بالتفصيل
بس دلوقت عايزة انزل حاجة كنت كاتباها من زمان من سنه تقريبا
الايام دية برضو بتزن عليا فكرة قصة تانية بس لسه مش متظبطة معايا شوية
اول ما هتظبط هنزلها طبعا هنا على طول
بس المهم القصة اللى عايزة انزلها حاليا
هيا بعنوان
ليله زفافهم
انا كنت منزلاها قبل كدة فى منتدايا الحبيب مجانين
الكلام ده كان السنه اللى فاتت
دلوقت عايزة احييها هنا على البلوج من تانى
ليله زفافهم

الليه ليست كأى ليلة فهى ليله زفافى الى حبيبى والبارحة كانت ليلة الحناء ويا لها من ليله...كانت ليلة اجتمع فيها الأهل والأصدقاء الذين هم أخوتى فى الله قمنا بما لم نقم به قبل ذلك من الأغانى والرقص وذكر انشايد دينية وآخر الليل انصرف الجميع مع الدعاء لنا بالتوفيق ودوام العشرة وأن يجمعنا الله فى خير وأن نكون لبعضنا البعض السكن والحب والمودة والرحمة.
ياآآآآآآآه والف آه كم انتظرنا هذة اللحظات بعد سنوات من الحب والأشتياق.... لم انم ليلتى بعد انصراف الاهل والاحباب وأخذنى التفكير ترى كيف ستكون ليلتى غدا......كيف سأبدو فيها .......هل ستكون ليله جميله.....كيف القى حبيبى داخل شقتنا لأول مرة وحدنا...الخ الخ.....اشياء كثيرة
المهم انى ظللت مستيقظة الى ان سمعت المؤذن ينادى لصلاة الفجر وكالعادة ايقظت حبيبى ليؤدى الصلاة عن طريق هاتفى الخاص او هو الذى ايقظنى او ايقظنا كلانا فى وقت واحد! ولا تسألونى كيف ذلك لأننا اجتمعنا على قلب رجل مؤمن واحد....
اتذكر يوم ان كان يداعبنى ويقول لى ساموت من اجلك فففزعت من ذلك وقلت له لا يا قلبى قلبى فداك فرد عليها فى لطف وهدوء لا يا حبيبتى بل قلبك فداء رسول الله عليه افضل الصلاوات واتم السلام.....يا آآآآآآآه يا ويلتى لقد اردت ان اثبت حبى لحبيبى ثم من من المسلمين روحه وقلبة ليست فداء للرسول الذى هو بابى وامى وبعد الرسول بالطبع افدى حبيبى الذى هو فلذة قلبى ونبضى الداخلى.....وقمت للصلاة قبل ان تسرقنى الذكريات ودعوت الله ان يبارك فى حبيبى ويحفظة من كل سوء وان يديم علينا حياتنا بالحب والخير والرحمة وانتهيت من صلاتى واذا بى اسمع نغمة حبيبى على هاتفى الخاص انه هو انه يريد ان يحدثنى فالرن قد طال لا اعرف لماذا جاءنى هاجس ان ربما حدث شئ.
ضغطت على الزر وقالت: سلامو عليكم أأنت بخير يا حبيبى
جاء صوتة يضحك عبر الهاتف كالعادة نعم يا حبيبتى .....انا بخير وماذا تريدين ان يكون حالى وانتى معى......هل صليتى الفجر؟
قالت: نعم يا حبيبى
قال: بارك الله فيكى وبارك لنا فى حياتنا المقبلة
قالت: وانت ايضا يا حبيبى
قال: ترى كيف كانت ليلتك امس
قالت: لم انم طوال الليل وخفت ان تفوتنى الصلاة فظللت مستيقظة حتى نصلى معا
قال: ستكون آخر مرة توقظينى وانتى بعيدة عنى......لأنكى ستكونين بجانبى داخل احضانى
ضحكت خجلا وقد احمر وجها ....
قال: نعم يا حبيبتى كم انتظرت وحلمت بذلك اليوم الذى آخذك داخل احضانىكى تسمعى دقات قلبى وهى تنطق باسمك
قالت: وانا ايضا يا حبيبى كم انتظرت أن آخذك بين احضانى وكأنك طفل جئت به من داخل احشائى
لحظة صمت عابرة على الطرفين ثم قال:احبك يا عمرى
قالت: احبك يا حبيبى الى آخر العمر
هيا يا حبيبتى لكى تنامى بالف خير وسعادة فاليوم شاق هيا يا قلبى تصبحين على خير
وانت من اهل الخير
لا اله الا الله
محمد رسول الله
واغلقوا الهواتف مع بعضها البعض واسندت راسها الى مخدتها فى سعادة ومرح لا توصف تتذكر سريعا ما قد مضى .........تذكرت يوم ان كانت تنتظر رنتة عندما يعود الى بيتة بعد عمل يوم شاق واذا غالبها النوم فلا تستطيع ان تنام ليلتها حتى تطمئن عليه وتظل تغفو وتستيقظ كل نصف ساعة وتنظر فى هاتفها لتطمئن هل حبيبها عاد ام لا وعندما تطمئن تنام هى فى سبات عميق......ويوم ان عادت متاخرة الى منزلها عن الميعاد الذى حدده هو ظل قلقا وقد ظل يطمئن عليها عبر الهاتف الى ان طمانتة انها عادت بسلام الى منزلها بالرغم انه كان متعب فى ذلك اليوم ويريد ان يستريح ومن ايت تاتى له الراحة وقلبه غير مطمئن........ويوم ان كان يحادثها على هاتفها الخاص يطمئن عليها وقبل ان يغلقا فى نفس الوقت قالا كلمة بحبك.......
يا آآآآه هناك الكثير والكثير لا يكفى لذكره فى لحظات بل تحتاج الى شهور وسنين كى نحكية لكل من يقول ان الحب سراب.
استكانت نفسها بعض الشئ والتعب يسيطر عليها فنظرت الى السماء وقالت ( ايتها السماء اشهدى على حبى وبحق ربك احفظى لى حبيبى ) وجاءها صوت الكروان يغرد ويقول الملك لك لك.......حقا فنحن جمعيا مللك للذى خلقنا....
واستيقظت فى الصباح وذهبت ترتب فى هدوء ماذا ستفعل واستيقظ هو وظل يطمئن على ملابسة وترتيب اموره ثم أخذ دش هادئ يهدئ من توتره وجاء ميعاد الفرح وتسلمها من والدها وقبلها فى جبينها وقال لها فى صوت كالهمس بحبك
وقضوا ليلة حافلة فالأهل والأصدقاء والاخوات.......الكل يباركون قصتهم وفرحين اشد الفرحة لجمعهم فى بيت واحد.وانتهى الحفل سريعا وركبا السيارة واتجهو الى عشهم الجميل والسيارات من خلفهم تصدى صفيرا لتزفهم الى بيتهم
ووصلوا الى مقرهم وودعوا الأهل والأحباب وصعدوا درجات السلم فى تأن لكنها لم تدم فقد حملها بين ذراعية وصعد بها مسرعا ودخلوا عشهم الهادئ وانزلها برفق ونظر اليها طويلا وقال لها بارك الله فيكى
قالت: وانت ايضا بارك الله لى فيك
قال: احبك يا قلبى
لكن لم تنطق هى فقد اخذها بين احضانة وقبلها وارتدا ملابسهم واستعدوا للصلاة فسيصلى بها العشاء فى جماعة ثم بعد ذلك سيصلوا ركعتين لله لتسود السكينة والاطمئنان فى النفس........
وقفوا وقفة مهيبة للصلاة بنفس راضية وقلب محب وقرأ ف الركعة الاولى
"احل لكم ليله الصيام الرفث الى نسائكم هن لباس لكم وانتم لباس لهن علم الله أنكم كنتم تختانون انفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالان باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام الى الليل ولا تباشروهن وأنتم عاكفون فى المساجد تلك حدود الله فلا تقربوها كذلك يبين الله آيتيه للناس لعلهم يتقون" صدق الله العظيم
ثم فى الركعة الثانية
"
والذين أمنو وعملو الصالحات سندخلهم جنات تجرى من تحتها الانهار خالدين فيها ابدا وعدالله حقا ومن اصدق من الله قيلا . ليس بامانيكم ولا امانى اهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا ومن يعمل من الصالحات من ذكر او انثى وهو مؤمن فاولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا" صدق الله العظيم
وانتهو من صلاتهم وجئ باللحظة اللى سيأوا فيها الى الفراش واتجه اليها واخذها بين احضانة لكى تستكين وساعدها الى الجلوس فى الفراش والاستعداد للنوم وجاء بجانبها وهمس فى اذنيها لقد انتظرت تلك الليه طويلا
قالت له فى حب وارتباك وانا ايضا يا حبيبى.......
واخذها برفق بين ذراعية واحتضنها بقوة والدموع تزرف من عيونهم زرفا وناما ليلتهم فى سعادة وقبل ان يخلد للنوم وهى بينن احضانة قالت له كما تعودنا فى محادثتنا سأقول شيئا ثم نخلد فى النوم ونطقا فى نفس اللحظة .........بــــــــحــــــــــبك يــــــــــا عــــــــــمـــــرى